الأربعاء، 3 غشت 2011

سؤال ...

لماذا؟...



الصراع؟

اي صراع؟...

انه الصراع الداخلي لكل شخص...

.

.

.

صراعه ضد نفسه...

ضد الانا الهدامة...

.

.

.

لماذا كل مبادرة خير تقابل بالريبة بالرفد...؟

... لماذا الطيبوبة تحتقر ...

لماذا الاتارة... الابادة ...القتل النار... الدم...

تجدب اكبر عدد ممكن


هل هنالك حتمية في ذلك ام هي مراحل يمر بها...


لماذا الحكمة تغيب؟

لماذا نختار تغليب لون على لون؟

لماذا التطرف؟

لماذا؟...

لماذ؟...


(دائما) في خضم الصراع الابدي...
.

.

.

اكتر من لون...

اكتر من شخص...

فكرة


يصبح معها اللون مجرد ادات...

والشخص اي احد...

ماا لحل... وما الوسيلة المتخدة في اطار الصراع... للوصول لاحسن نتيجة

وباقل الاضرار الممكنة ...


اليس افضل حل هو تقبل الطبيعة الانسانية بوجهيها... ولونيها ...ومزجهما لكي لا ينسي اي احد منهما...


اليس الانسان بقادر على تخطي (حتمية) الضرر... الشر...


نعم شيئا فشيئا... وباستعمال المادة الرمادية كل شيئ ممكن والنتيجة الايجابية ممكنة...

لماذا الانجداب غالبا نحو الحل الغرائزي العشوائي...لدى البعض ...

وكل هذا ليظل الانا

فوق كل شيء والجميع...

او كما يظن هو انه كذلك...

مع تعدد الانا بقدر تعدد الان سان

.

.

.

لم تخب اي من تخميناتي للاسف الشديد...


ورغم مضي اشهر عديدة...

...وصمت وصبر طويلين...

.

.

.

لماذا؟...

لماذا الامر صعب للغاية عليهم...

الاجابة

عندما يكون

المنصب

والشخص

في اطار النظرة البرنوية للشخص نفسه

شيء واحد

تلك هي المشكلة الغير قابلة للحل بالنسبة اليهم...

والجواب سهل للغاية...

للشخص الذي يكون في حالته الطبيعية...

اي بعيدا عن الاضواء

اين كان (المنصب) قبل ان يصل الى الشخص

وهل سيكون حتما اخر من يشغل ذلك (المنصب)

انها الحماقة في ابشع صورها وللاسف الشديد

كونها دموية

شخص ومنصب في ان واحد.

...الى مصير واحد

هل هذا الامر مفروض به ان يبكي او يضحك؟


وضعية سوريالية.


كما في متال تصويري

اب يشرح لطفله صغير السن انه يمكن باحسن حال... وكذلك اسنانه...

حال ان ترك مضغ تلك الادات المسكنة التي يدمن عليها الاطفال الصغار طوال اليوم لكي لا يسمع الكبار اصواتهم

ومعدرة لا سم تلك الادات البلاستيكية... فانا لا اعرفه بالعربية

و يمضي الطفل في المضغ...

المهم يجب تقبل كل هذا في اطار تقبل مختلف تجليات الطبيعة الانسانية ...

كما برنوية قاتل النرويج الذي يريد بعد مدبحته لبس لبس معين...وان يشرح امام الكاميرا...

واحسن حل هو ...

الصمت

زنزانة معزولة الصوت الخارجي بلا الوان بلا رائحة ...بلا وقت...

فقط هو واربعة جدران...

وسيرى كم سيمكنه الصمود امام عقله الذي نظم وجهز به...


للاسف الشديد هذا هو عالمنا


في سوريا لم اتكلم لكي لا اشجع الان...

لان ليبيا...

النتيجة حمامات دماء مجددا...بعد...

8 الكذب




وجائت الافعال كالمتوقع...




تماما كما...




9 غياب الحكم العقلاني مع الكتير من الخيال...

بعد فترة من ال...








النتيجة...













والنتيجة الاخرى...












10 العناد





عبد الله صالح

تذكر...







ماذا رايت؟...











اما ان الاوان؟

...






















شهر رمضان حل

فليكن مناسبة لكل شخص

للتوقف.والتفكير...
















اما الوقت فلا...

رمضان مبارك على كامل البشرية

والشر بمشيئة الله سيتغلب عليه اجلا ام عاجلا


والسلام عليكم

(معدرة لقد نشر هذا المقال في ماقبل في المدونة الاخرى سهوا )






















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق