الاثنين، 21 نونبر 2011

...

...
للاسف الشديد لم يكن هنالك من او ...



و استمرت السلطات في تقتيلها للمواطنين ...




وعدم التزامها باي قرار...

او تلبية حقيقية... لكل جهد...

.

.

.
الى هنا تصرفاتها كلاسيكية كما وكما...

عدم العقلانية...العمى...و بيع النفس لل..... املا في حسم السلاح للمشاكل...

والنتيجة المزيد من الدماء كل يوم

...

نحن امام وضعية خطيرة...

و الكرة حاليا في ملعب الجامعة العربية ...

كونها مجموعة دول الجوار ...

.

.

.

ان اتبعنا الخطوات ...

والمنهجية...

لا نجد هنالك عدة خيارات...

.

.

.

ولكن...

للحفاظ على الوحدة الترابية...

البنية التحتية...

وتضييق الخناق...

دون الدخول في دينامية الشر...ان ننجر مباشرتا الى الحرب...دون تفعيل العقل...ووو...

.

.

.

اعلم ان الامر صعب علينا جميعا ...

خصوصا ونحن نرى الابرياء يسقطون امامنا يوميا...
.

.

.

الخطوة الاولى ...

اقتصادية...
.
.
.
وفي المنظار...
(وقف التمويل)...
الناتج الوطني....
الميزان التجاري...
مراقبة الارقام...

.
.
.
السكتة الداخلية للنظام.
.
.
.
بالامكان ...
اكتار الانفاق... والكلفة...مع (انعدام الموارد)...
او استهلاك اخرها...
مع وقف للصادرات...
والاكتار في الاستيراد وان كان سلاحا...
للتذكير فقط...






سيكون هنالك تلكا...نظرا لو .ل...ل...هذا معروف...

اطراف سوف ...وسوف...

وهنالك شق اممي ايظا في المسالة...

وكلفة داخلية ولهذا يجب...

ان يكون الاقصى ...في اسرع الاوقات...

.

.

.

امام التعنت...والدماء...

ذلك ابسط الممكن حاليا...

.

.

.

وللتذكير فقط لا خواني في سوريا...

الوقت...

.

.

.

فهل تقبولون الصبر ... قليلا...



.

.

.

في مصر ساقول اتقوا الله في الناس... الانتخابات على الابواب لماذا كل هذا...

.

.

.

وبعدها هنالك ظرورة فعلية لتغيير عدة امور ... سلوك الشرطة...

وارساء تقافة حقوق الانسان...

.

.

.

وللجيش اقول اقترب وقت تسليم السلطة...

شكرا لامانتكم...

ولوقوفكم امام مسؤولياتكم...
سيحفض ذلك التاريخ بحقكم...

.

.

.

لاخواني في ليبيا ...

الان بامكانكم بناء وطنكم...

والمصالحة...

.

.

.

و العدل تم العدل تم العدل...

وان كنتم غير مستعدين حاليا وهذا مفهوم...

بامكانكم الاستعانة بالمحكمة الجنائية الدولية...

ولا باس بتاتا في ذلك...

ولا انتقاص في ذلك من قدركم...

.

.

.

والتوفيق للجميع انشاء الله

.

.

.

والسلام عليكم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق