الفرق بين مختلف الرؤى والرؤية الاخيرة ان الرؤية الاخيرة تظهر العلاقة الجدلية بين السبب و النتيجة
على سبيل التقريب
في العالم الذي نعيش فيه علينا التعلم من التاريخ
من الجغرافيا من العلوم من الدين....
من كل شيء
ان اردنا ان نخرج بنتيجة
في صالح البشرية
.
واول نتيجة انه بدل رؤية الجتت كل يوم الفقر المجاعة الحروب.....
اليوم جمعة
واليوم
علينا بالعمل على تغير الامور
.
وكنت قد اقترحت تشكيل تجمعات مختلفة قادرة على الصمود في هذا العالم الغير متكافئ الفرص
والفكرة هي ان
الكتير من الدول كما مصر على سبيل المتال
موارد عيشها ليست داخل اطار جغرافية دولتها
وعليها بالتالي العمل على تكوين تكامل مع مختلف دول مصدر المياه
تكامل
يحمي لها حصتها من المياه
او يوفر لها اطار للاستتمار الخارجي في تلك الدول
لتلبية حاجياتها الداخلية
نفس الشيء يمكن ان يقال على عدة مناطق اخرى من العالم
الدول البترولية يجب ان تنتقل الى الاستتمار في الطاقات المتجددة لا ن موارد اليوم ليست دائمة
وعليها توفير مقومات العيش الكريم في المستقبل للاجيال الاحقة
على الدول الفقيرة ان تمر من مراحل التصنيع المختلفة لان الاكتفاء باشتراء الجاهز الاقل تكلفتا
لن يحقق لا مردودية ولا تطور ولا تشغيل لليد العاملة.....
ولكن فقط زيادة في التفقير وضعف في البنية التحتية
.......
لكل دولة مقومات يجب ان تعتمد عليها قوة عاملة وافرة ......
على الشركات الكبرى المستخرجة للتروات قليلة توظيف الساكنة المحلية نظرا للمكننة.... والاتوماتية.....
انشاء مشاريع كبرى موازية لتشغيل تلك الساكنة
لا يكون الغرض فيها الربحية فقط
وتعتمد على الخبرة التسيرية لتلك الشركات
على الدول الكبرى الان
تقسيم الخسارة على الاغنياء ايظا
الذين استفادوا من ظروف تضاربية في الماضي مواتية لهم ما مكنهم من الربح الكبير
في حين الان
فقط الدول ودافعي الضرائب البسطاء هم الذين يسددون الفواتير
للامن يجب علينا الانتقال الى العالم المتعدد الاقطاب
ولن يتاتى لنا ذلك سوى بتشجيع تكوين التكتلات وانصهارها في مابينها للمصلحة العامة
تجمعات تتوفر على ظروف النمو وقادرة على حماية الامن والدفاع
وتجربة الحرب العالمية التانية خير دليل على جدوى ذلك الامر
فلو كانت هنالك فقط دويلات صغيرة في اوروبا دويلات..... الى ماذا كانت ستؤول اليه الامور
كيف توسع الرومان.....
في عالم عادل متساوي
الكل يحترم والكل يحسب حساب ابسط الامور
يجب صياغة قواعد جديدة للحروب وللسلم لا كهذه الان التي تكرس البطش بدون حساب
يجب التفكير في نزع السلاح النووي الباكتريولوجي الكيميائي....... وكل سلاح من شانه القضاء على الحياة بصورة شاملة
وصورة غير مميزة
يجب محاربة المخذرات والمسكرات وكل اشكال الادمان بما فيها الادمان على الانترنت............
يجب تشجيع العلاقات التجارية في دول الجوار القريب
امريكا في اميركا الجنوبية
اوروبا في افريقيا واو روبا الشرقية
الصين الهند استراليا في اسيا
روسيا اوروبا الشرقية اسيا
يجب فض النزاع في كشمير
ومع الخروج المرتقب من افغانستان ربط افغانستان باكستان بالهند
والعمل على تشجيع التجارة بينهم
يجب فض النزاع في فلسطين وتدويب اسرائيل في المنطقة وافضل وسيلة هو حل الدولة الواحدة للشعبين للتمكين من كامل الجغرافيا للشعبين مع احترام العيش المشترك والاعتدار على الظلم السابق
ولا قوة دائمة ومصير الاجيال المتتالية يقتضي فعل مايجب الان ان كان الغرض هو الاستقرار
يجب العمل على كسر القبلية في افريقا خصوصا جنوب الصحراء بالعمل على الانطلاق من الفرد كما اقترحت تم اول نواة للاجتماع مباشرتا لعدة اهاداف منها
الاشراك في الشان المحلي التطوع حل المشاكل الاجتماعية
ووضع اسس التمتيلية الحقيقة النظام...
خلق نسيج وطني قوي وتجنيب ساكنة المدن الضعف بالمقارنة بساكنة البوادي (خصوصا في افريقيا جنوب الصحراء)
يجب العمل على اصلاح النظام الديموقراطي ليكون اقل تاترا بالضغط الاعلامي ووضع اسس لا شراك دول الجوار في القرارات المصيرية ودات الانعكاس على كامل المنطقة من مختلف الاوجه
في حين نظام مفتوح تحت ضغط الراي العام قد يؤدي
الى اي نتيجة
هنالك الكثير من الافكار للخروج من الازمة
وقد تبتدا الان
بخطوات اقتصادية للتفكير في المشاريع المشتركة وسبل الربط بينها في نسيج متكامل.....
اوفقط بالتفكير
عيد مبارك سعيد
والسلام عليكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق