السبت، 31 يوليوز 2010

في السنوات الاخيرة
تسالت على عدة امور تجعل (الغرب) و (الشرق) يقعان في صراع بعض الاحيان.....
وفي سوء فهم متبادل مقصود وغير مقصود بالنسبة لكليهما....
لقد فكرت كتيرا في الامر
وان اردت استعراضه بتلخيص شديد سيكون
كالتالي
هذه
الصورة الاولى

بالنسبة للانسان (الغربي)
هي صورة للتبعية العمياء ..صورة للقيد ....صورة للرجعية .....صورة للظلم....

خلاصة
سيمتعض من رؤية هذه الصورة

فتفكير (الغربي) مرتبط بصور ابطال الحرية كما في فرنسا...مرتبط بما خلفته الصور الملائكية...مرتبط بالمجسمات والتماتيل الرومانية...
مرتبط بصور...وصور ...



بالنسبة للانسان (الشرقي) المسلم
هي صورة للبرائة ...للطهارة...للعفة....


خلاصة
سيتمنى لو يرى بنته بتلك الصورة النقية....


تفكير الانسان (الشرقي) المسلم ..الى قريبا ... غير مرتبط بالارت الغربي..... اضافة الى انه تفكير بسيط مبني بتلخيص و بكل بساطة على الحماية والحمائية في مجال صعب.


الفارق الاجتماعي المعيشي ... بين الاتنين يزيد من تكريس هذه الظاهرة


صورة تانية


بالنسبة للانسان (الغربي)
هذا مظهر للسفالة...للاستغلال البشع...لانعدام الشعور الانساني.....


خلاصة
سيزيد من كرهه (للشرقي)


بالنسبة (للشرقي) المسلم
هذا مظهر للتضحية...للفداء ...للتصدي للجبروت ولو على حساب النفس .... مظهر على انتقال الكفاح من جيل الى جيل .....


خلاصة
سيحس بالفخر من كون قيمة الدفاع (ولو باقل الوسائل) تظل حاضرة من جيل الى جيل....
سيحس بالالم لكون الشباب في مقتبل العمر يكون مصيرهم الموت ....
وسيفتخر بشهادة الشهداء.



صورتان

قد تظهران الاتجاهين المختلفين فوق الدائرة

هما فقط كذلك

اي
صراع للتقافات.... للحضارات.....



ولكن الحقيقة هي ان الاتجاهان يلتقيان

ووفق تقريبا نفس الصور والتعبيرات .....
كان ذلك في بعض مراحل تاريخ كليهما.........
لمن يرجع اليه....

المهم مرت السنين

وكنت دائم تتبع المستجدات ان امكن ذلك....

مؤخرا كان في فرنسا نقاش حول الغطاء الشامل للنساء
او النقاب ...والبعض سماه الحجاب ....


حجب في تقافة
غطاء في تقافة اخرى .....

والنتيجة المنع.



كانت هنالك عدة لقاءات وعدة سجالات
كانت غالبا فيها الغلبة من ناحية المنطق و الطرح العقلاني للجانب المسلم (الاخر)

ولكن الاخر لم يفهم ان الحكم هو (الاخر)

وان ليس المنطق من سيعطي النتيجة ...

انها دوامة (الحوار)

او الاصطدام بالجدار

لم يحصل ذلك فقط في ذلك الحوار... ولا في الحوار حول الهوية و لا حول الحجاب الاصلي الممنوع....
ولا حول الحرب (الغير مشروعة) على العراق...... ولا احدات الحادي عشر من سبتمبر ....ولا غزو افغانستان ولا ولا ...


الصورة مراوحة مكانها ....


هي هي....

كل مرة كانت عندي امكانية
للخروج في مظاهرة كنت اقوم بذلك
كنت غالبا امشي ساكتا بالقرب من اشخاص اخرين على نفس الصورة اشخاص بعض المرات (مختلفي الاصل اللون الدين.... ) كنت امشي
وبجانبي من احضر ابنه يدفعه في عربة من رسم شعارا ....
كان هنالك من حمل مكبر صوت.....كان هنالك ....هنالك.....
في الصباح عند تصفحي للجريدة خبر عن المظاهرة.


في الغالب كانت تلك هي الصورة
كذلك في التلفزة ......

بالفعل كان هنالك بعض المعبرين بقوة على مايشعرون به...كما كان هنالك بعض الشباب المتحمس اكتر من اللازم الذاهب هنالك
للتحدي والاستمتاع بالظهور ...


الخلاصة


تلك هي الصورة


وقد تظهر الحقيقة ربما ....


مضت عدة سنوات والصورة هي هي ...
كما كانت عليه وكما هي عليه
..
ومعها يزيد التشدد من كل الاطراف
كل الحورات تكون نتائجها معلومة..... كما اصبحت الانتخابات ...الاستجوابات ....
.
.
.
.
.
.
مؤخرا كانت لي فرصة مشاهدة
فلم
امير الفرس
من استوديوهات ديزني
قصة اللعبة الاصلية انه امير من بلاد فارس.....

لظرورة سيناريو الفلم .....اصبح يتيما.... متبنى من الملك في بلاد فارس
ليصبح
.
..
...
هو كل شيء
هذا السيناريو قد يبدو مكررا....
معروفا من قبل ....
ولكنه لظرورة مشاطرة البطل نفس الاحاسيس .....
في اللعبة الاصلية التي طورت في بعض اجزائها في المغرب
حيت كان البطل يدخل المرء في جو شرقي من ناحية المعمار...... ()
عوض كل ذلك ببطل اخر بقصة اخرى لظرورة الفلم ....
قبل ذلك كانت هنالك عدة افلام وافلام
من جملتها
مالك الخواتم او......
LORD OF THE RINGS

ابتدا الفلم خطوة بخطوة
انجدب الناس
تم تغير الامر شيئا فشيئا ...
سيناريو مكرر .....
ولم يكن الوحيد.....
كان هنالك
300
سيناريو مكرر مجددا...
مع اضافة الكاريكاتورية ...

والتي تشرح سياق الفلم....


رجل اسود يلبس لباس فارسي عربي يطلب ......الاستسلام ....
تتدخل امراة.....يقاطعها لانها امراة......تم يقدف في تقب اسود.....

ويسفق الجميع ...

لتبتدا الحرب (الحرب) (المفروضة عليهم) ....




فلم ملك الخواتم
عدة اجزاء
يتحالف الخيرون بين بعضهم البعض....
ويتحالف الاشرار مع .....



كائنات (هايبريدية )
هجينة ..





نينجا عربي ...

لقد التقى الشرق
لا شعوريا


المهم في السينما الكل يعرف كيف يصور
الشرير و الخير غالبا ...
ولماذا
كان رومبو يفجر في الروس ....
وكان البيض يحاربون الهنود الحمر......
كان وكان....
ولكن من اين اتت صورة الاخر والشرير غالبا.....
الاسود والدم ...


التي يتلاعب بادواتها






عدة مرات....




.....

.......



.....

......
.....

.....


.......



........


.......
الانسان المخيف.....



صورة الاخر لم ترسم
الامس....

ومع اختلاف الاوقات تبقى لها نفس الخصائص ..المقومات ...الاساسات ....


ولو بالاسود والبيض وفي سياقات لا شعورية مختلفة ...


......

صور تكاد تكون مكررة....



لتظهر اشياء اخرى (جديدة)...


.....
......



لتصطدم بصور اخرى.


وتكرس اخرى ...


واخرى ...



واخرى ...

واخرى.....

خدمتا لنفس الصورة
ولكن
باستعمال مايقدمه الاخرون .

هنالك اشكالية فعلية في الموضوع

ولايمكن جعل اللتام عليها

هي لماذا البعض لا يريد التفاهم فعليا ؟
او هكذا قد يظهر ...
....للبعض.


ولا ينبغي اختزال الامر في طرف بعينه ...
.

الصورة الحقيقة يمكن ان تظهر


وقد لا تكون كاملة...
.
كما يمكننا ان نتخيل اخرى...دائما ودائما....

الصورة الحقيقة هي خارج كل تلك الاطارات
وهي التي لا تظهر اولا ولا تانيا......ربما
بعد اخد وقت للتفكير
البسيط
الى ذلك الحين
اترك كل تلك الصور واخرى كتيرة
هي اكتر واكتر.......
و افضل ان انظر الى اخرى


واخرى....

واخرى....
ففيها التعابير الاولية البسيطة .....
رمضان على الابواب

ادخله الله على كامل المسلمين و الانسانية بالخير
ولنجعله مناسبة
للمشاركة مع الاخرين ما استطعنا
و كما يجب فعلا ان يكون عليه
ولا اهمية للصور
ان كان المرء يعرف من هو
والسلام عليكم


السبت، 24 يوليوز 2010

هذه قصة
شيطان ....
شيطان ....
شيطان اين انت ....
...
..
..

...
انا ...
انا ....
انا ...
....

انا....


انا هنا .....
....
..


....
كيف حالك

ياعزيزي ....




ياشيطان انت لا تعز احدا
فكيف اكون عزيزا عليك
دعك من الكلمات الجميلة الرنانة
فانا لست من اتباعك ......





انا لم ادعوك لا تكلم معك لانخرط في فريقك.....



مهلا صديقي فانني ....
...
..




منشغل بعض الشيء
ا...
.....ق
...ض
....م
....
اتراني الان ....
لقد انتهيت
هانا ...




ها...........................................ه



هاه...... هاه
هاه.....................هاه


ارايت كيف دائما اصور
هذا غير عادل...


كما انت ايظا تصورني كتيرا باللون الاحمر.....





انظر.....
ها انا تحولت....
ماذا تقول الان.....
ارايت بامكاني اخد اي صورة احب....
نعم ما اريد...............
تحب ان تراني هكذا...
او هكذا .......
ولما لا هكذا
...






هاه....هاه.....هاه
اتريد ان تراني مباشرتا.....
....
...
...
..
.
تعبت من الالوان المختلفة

انا...


..



لست هنا ...
لست كما الفلم ....
...انا
...
..
.
.ربما
....
..
هنا



انا في كل مكان
وغير ظاهر للعيان....

جميلة هذه العبارة
.....
...ها ه ها...ها...



- ولكن لماذا تريدني صديقي

كنت اود فقط التكلم اليك
اكرر لك مجددا انني لست لاصديقك ولا عزيزك.....
انا فقط اريد ان افهم منك بعض الامور.....
- كيف لست صديقي...
نعم لست صديقك......
انت لا تعرف حتى معنى الصداقة لانه لم يكن لك يوم من الايام من اصدقاء....
- وما معنى الصداقة؟
الصداقة هي ان تعتبر شخصا ليس فردا من عائلتك
شخصا مقربا اليك تشاطره احلامك ... تسمع كلامه.
- توقف اذا فنحن اصدقاء
كيف ذلك
- الم تسمع كلامي يوم قلت لك باعطاء تلك المراة قطعتا من النقود
متى كان ذلك
- تذكر .....
.....





- لم تكن تعلم انها تجمع النقود فقط لاشتراء الدواء الذي ينيم
تلك البنت
هي تستغلها مند كانت صغيرة السن
وكذلك يستغلها صديق تلك المراة الذي يستفيد معها
من تلك الاموال لشرب الخمر الطيبة...
ماذا
الم تلاحظ انها دائمة النوم
لقد سمعت كلامي واعطيتها بسخاء....

لقد شاركت في الجريمة
....
..
.. ولكنني
..
- وتلك الاخرى التي تركت لانه لم يكن عندك وقت.....
لقد كان عندك من المال ما يكفي
وما انت لست بحاجت اليه....
لقد سمعت كلامي بالاسراع بالمشي
لان مبارات الكرة كانت على وشك البداية
هل تعلم ان


البنت ماتت
جراء سوء التغدية وجراء مضاعفات المرض ...
هل تعلم ان الام تكاد تجن .....
هاه.....هاه
صديقي
لماذا لم تساعدها كما الاخرون ....

وذلك الولد الذي مر امامك....




لم تاخد الوقت للاستماع له
او معرفة عن ما ذا يبحت
كان يكفيه مبلغ زهيد من المال لكي يرجع عند امه ...
لقد دخل الى مزبلة.....
وهنالك التقى بمتشرد اكبر منه سنا ....عرض عليه الاشتغال معه في جمع
انابيب النحاس من المنازل المهجورة مقابل قدر مهم من المال
لقد صدقه.....
وقام المتشرد الاكبر سنا باغتصابه ....وضربه بالسكين على وجهه ....

لماذا لم تساعده ...

كم رميت من الطعام انت وعائلتك....والاخرون والاخرون...

هل اذكركم بالجوعى......
الموتى من الجوع
هاه هاه......هاه

عند سفرك الى ذلك البلد البعيد
لقد سخرت من بدانة ذلك الشخص.....
كما سخرت من اعاقة ابن جارك وعقدة تلك البنت .....
وكنت تستمع للنكت عليهم.....
واطلاق القهقهات.... والضحكات ....

ذلك المنتفخ كما كنتم تسمونه كان يعاني في صمت.... لقد فقد كل ما يشده للحياة.......
لقد كان يلتهم... للنسيان..... فقسوت عليه انت والاخرون والاخرون....
اتعرف اين هو ...
...
...
هو تحت الارض ...
لقد انتحر
لانه لم يعد يطيق الحياة و تعليقات الاخرين ....
ابن جارك لاحظت كيف ان حالته زادت في السوء....
وتلك البنت لم يتحسن حالها....

من كان يدفعك للقسوة ...للضحك ...السخرية...
صديقي... صديقي


انظر الى نفسك في المرات

اترني الان ....
.
.
. ها...ه ه....ه
ماذا ترى
لاشيء ...
لمذا لا تريد النظر الى المرات ....
- عليك بتغير مظهرك قليلا.....
اتريد بعض النصائح .....
مارايك...
في هذا اللباس الفاخر .....

....
..
.
لا افضل مظهري الحالي
انا لست بحاجة لكل ذلك ...
- نسيت لما اذا كنت تريدني؟
كنت فقط اريد بعض التوضيحات على ماحدت في الماضي ومايحدت الان.....
- تريد ان تقول
لماذا كل تلك الحروب و تلك الفضائع في العالم .....
والتي تكتب عنها دائما
-اجلس ساشرح لك

لا شكرا افضل ان اظل واقفا
اجلس انت ان اردت
- كنت اود ان اقول لك اولا ان كتاباتك تعجبني.....
ولقد جعلت لها عدة قراءات مختلفة يجد فيها كل شخص مايريد ..
وغالبا ما ياتي ما يفهمه القارئ خلافا لما تريد قوله انت ...
انت تبنيت قاعدة حسن الظن لتفريق الحسن والسيء
ولاظهار الفرق بينهما
وانا جعلت الامور مختلفة للكتيرين من اصدقائي....
هاه هاه....هاه

-انت تتسائل لماذا في مملكتي
كل شيء قاتم ...ولا احلام.... ولا لعب .....



هذا خطا
انا احب اللعب بل واجيده واحب اللعب ..
واحب الخيال....
انا اكبر منتج للاحلام...
- لماذا انت لا ترى في
سوى الجانب الذي تريد ه

نعم كل تلك الاشياء تحدت


ولكنها ليست كل شيء
...


ما اقوم به ليست تلك صورته
...دائما


وما قمت به
الكتير والكتير والكتير من المرات ......لم يره اي احد ...

انا فقط اوجه ... وادفع الاخرين للابتكار والتطوير .......


اجمع خلاصات التفكير البشري لعدة سنوات.... في منتوجات لم يكن يتصورها احد....


تظهر جميلة

جذابة .....
تود لو تاخدها معك في رحلة ... او الى مدينة العاب....

مناظر جميلة تستهوي الكتيرين ......


الكل يحلم باحلامي .....
والكل يريد تحقيقها ...


لاقدم من خلالها فرصة لتحقيق احلام اخرين .....

وان نسي الناس اكرر النداء.....

والحشد في الفرق....
ليستجاب للامر بعد وقت قليل.....


بين عنوان ....


وتدخل....

وتدخل ......

وعنوان اخر.....


اصنع الحدت....
انني افضل ....
الصور البعيدة .....


والضربات عن بعد
او الكبسات البسيطة المدمرة ...


فلا احد يشعر بها ......
ولا احد بداخلها
...

كل شيء عن بعد
...

كما اللعب الالكترونية الخيالية ....

الناس لا تشعر انها حقيقية .......

وتستمر العابي النارية بالوان جديدة ...

لاتعد لي الضحايا.....
انا اعطي دائما الامكانية لكل شخص ليحقق حلمه .....

ولا يختلف الامر لا سابقا ......

ولا لاحقا ....
معي الوقت لا قيمة له فانا اسبح في الوقت ...


وبين الماضي والحاضر ....


خطوة او......ربما اكتر
الكل حقق حلمه ....

-اليس كذلك
ارايت من الاكتر عطائا وتنفيدا لاحلام الاخرين .......
-من انا او انت؟
...


ارايت عجلتك كيف احسنت استعمالها ....
ارايت رباطك ماذا يمكنني ان افعل به ...


تتكلم عن الرياضة وماذا عن رياضاتي انا المفضلة .....




الا تعجبك درجة الاتارة والتشويق فيها .....

الا ترى كيف هي مضحكة
هاه........هاه

انت لا تعرف تقديرها .....

هاه ...هاه ........

ماالذي لا يعجبك فيها؟
هاهو الماء الذي تتكلم عنه كتيرا... ...

هذا الامر مسل ...
ها هه.....هاه...
تريد بعضا من الحديد ...

اليك انواع واشكال من ابتكاراتي .....

من الفنان ....من الرياضي ....

من الذي يبرز الجمال .....

من يجعل الجمال الاناقة.... الرشاقة .....

عالم سحري يستهوي الناس ......

كل ما اصنع يبهر ....

يجنن....
.....
تحب النساء ....
ساجعلهن اكتر جاذبية ...

تحب الترفيه... الفرح .....


الاتارة ...المتعة ....التسلية ...الدعابة....

في مملكتي كل ذلك موجود...واكثر
دعك من تلك الصور ..

تلك صور الماضي...


كانت تلك مرحلة اخرى ...

وكان كل ذلك ضروري ...

انت لا تعرف لماذا ....
انا الوحيد الذي يعرف ....

اعرف اهمية كل شيء .....
لاشيء غير محسوب عندي.....


وكل شيء متصل ......

لكي اصل الى مبتغاي ......

والى سيادة مملكتي على كل شيء........
...
..
.
..
.
.
.
شيطان
افتح عينك


انت تريدها خرابا
تريدها قتلا وتارا
.....
وانا اريدها سلاما
سلاما امد يدي به للجميع ....


سلاما اختم به صلواتي....


الى ان ياتي وقت المغادرة
والى ذلك الحين
انظر الى اطراف اصابعي
...
..


انظر في المرات
...
...
..
هل فهمت؟
...
.
.
.
.
انت في داخلي وفي داخل كل شخص
وانا وكل شخص
سجنك
..
..
..
.
.
سجنك الذي ساعمل جهدي والاخرين
لتظل فيه ...اسيرا ...
..
.
انا لست بطلا ولا خارقا.....
..
.
..
انا انسان عادي يستعمل ....
.
..
(ادوات بدائية) والوان....
..
.
.
من جملتها اللون الرمادي لون عدم الكمال
لان الكمال لله وحده
انت تدفعنا للتطرف يمينا ويسارا ....

لكي لا نشعر بك توجهنا من خلال (اختلافاتنا)
وكل ذلك في اتجاهك....

انت تدفعنا للخوف من قول الحق...من الدفاع عن الضعفاء....

تعدنا بالوحدة... والموت...

تجعل الصورة قاتمة محبطة ......

تحبس الضوء والنور
ولا تدري انه...
يعود
ويعود.....
ليصل الى ابعد الامكنة .....

تشعل نيران .....

التار ..الغيرة ..سوء الظن ....الحسد ...



واحاول و نحاول ...اطفائها ماستطعنا.....

لانني اامن
كما الكترين يؤمنون
ان
قوة الماء
للحياة

اكبر

من النار
التي تاتي عليها
...
...
..
..
شيطان
ساسمع وارى ..... واتحرك ...
نحو الخير
..
وان اخطاءت استغفرت وحاولت عدم اعادة الخطا...
..
مرة ساصيب ومرة ساخيب ..
..
ولكنني لن احاول ان اكون الاحسن الاكتر الاعظم الاعلم ........
لانها عدة طرق تؤدي اليك
...
..
وهنا ينتهي لقائنا
لتعود وتفترق طرقنا مجددا
...
..
.
والسلام عليكم